أعلنت وزارة التعليم أنها في طور دراسة مهارات تعليمية خاصة بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، لإدراجها ضمن مادة المهارات التطبيقية لطلاب وطالبات الثانوية العامة.
جاء ذلك خلال الورشة التي نظمها تعليم منطقة مكة المكرمة أمس (الإثنين)، بحضور وكيل الوزارة للمناهج والبرامج التربوية الدكتور محمد بن عطية الحارثي بعنوان (مشروعات مادة المهارات التطبيقية للعناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة).
وأوضح المشرف العام على النظام الفصلي بالوزارة خالد القريشي، أن «المهارات التطبيقية» مادة جديدة في التعليم العام تحمل في مضمونها سمات التنوع والمرونة، بما يتيح للطلاب والطالبات اختيار مشاريع التعلم التي يخططون لها وينفذونها في مجموعات تعاونية بأسلوب «التعلم المعتمد على المشاريع»، وهو أحد الأساليب المتقدمة التي تعتمد على المتعلم كمحور ارتكاز في عملية التعلم، وتجعله ممارسا للخبرة، ومنتجا للمعرفة، وموظفا لنواتج التعلم في مواقف الحياة اليومية.
ولفت إلى أن المادة تركز على إتاحة الفرصة للطلاب والطالبات للاختيار وفق ميولهم من بين عدة مجالات مهارية من بينها: المهارات البيئية والتنمية المستدامة، القيادة وريادة الأعمال.
جاء ذلك خلال الورشة التي نظمها تعليم منطقة مكة المكرمة أمس (الإثنين)، بحضور وكيل الوزارة للمناهج والبرامج التربوية الدكتور محمد بن عطية الحارثي بعنوان (مشروعات مادة المهارات التطبيقية للعناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة).
وأوضح المشرف العام على النظام الفصلي بالوزارة خالد القريشي، أن «المهارات التطبيقية» مادة جديدة في التعليم العام تحمل في مضمونها سمات التنوع والمرونة، بما يتيح للطلاب والطالبات اختيار مشاريع التعلم التي يخططون لها وينفذونها في مجموعات تعاونية بأسلوب «التعلم المعتمد على المشاريع»، وهو أحد الأساليب المتقدمة التي تعتمد على المتعلم كمحور ارتكاز في عملية التعلم، وتجعله ممارسا للخبرة، ومنتجا للمعرفة، وموظفا لنواتج التعلم في مواقف الحياة اليومية.
ولفت إلى أن المادة تركز على إتاحة الفرصة للطلاب والطالبات للاختيار وفق ميولهم من بين عدة مجالات مهارية من بينها: المهارات البيئية والتنمية المستدامة، القيادة وريادة الأعمال.